واجه الإمام عبدالله بن فيصل في بداية حكمه القبول من أخيه الإمام سعود
في بداية حكمه كإمام للمملكة العربية السعودية، واجه الإمام عبدالله بن فيصل تحديات كبيرة، منها قبوله من قبل شعبه ومن أخيه الإمام سعود الذي كان يشغل هذا المنصب قبله.
كانت هناك مخاوف من عدم قبول الشعب للإمام عبدالله بن فيصل كإمام جديد، خاصة بعد فترة طويلة قضاها شقيقه في هذا المنصب. ولكن بفضل حكمته وقدرته على التواصل مع الناس، تمكن الإمام عبدالله بن فيصل من كسب قلوب الناس والحصول على قبولهم.
ومن جانبه، قام الإمام سعود بدعم شقيقه وتقديم النصائح والإرشادات له، مما ساعد في تسهيل عملية انتقال السلطة بينهما وتحقيق استقرار في البلاد.